وكالة أنباء القذافي العالمية - الجنوب.
تعانى مدن الواحات جالو وأوجلة واجخرة نقصا في الوقود وذلك بسب إزدحام السيارات إضافة إلى زيادة أعداد المسافرين وتزود سيارات الشركات النفطية المجاورة للواحات من محطاتها. وقال "جابر شعيب" مدير محطة الوقود بجالو إن السبب الرئيس وراء الازدحام هو تأخر شركة ليبيا للنفط في إمداد المحطات بالوقود في الموعد المحدد مما يسبب ازدحاما مستمرا بالمحطات. وذكر "شعيب" أنه إضافة إلى ذلك هناك تعطل بمضخات الوقود وعدم تحديثها أو تغييرها بمضخات جديدة، فضلا عن ندرة العمالة. فيما أشار الموطن "سالم عقيلة" أن السبب في نقص الوقود هو ازدياد أعداد السيارات في ظل وجود محطة وقود واحدة لكل مدينة من مدن الواحات فهذا لا يكفى لتغطية أكثر من ثلاثين ألف نسمة بالإضافة إلى حاجة الشركات المجاورة. بينما يؤكد أحد مواطني اجخرة "محمد صالح" أن السلبية هي تعود إلى المواطن بالدرجة الاولى وتسببه في حدوث ازدحام شبه مستمر خوفا من نقص الوقود أو انقطاعه عن مدن الواحات. يشار إلى هناك محطة وقود واحدة في كل مدينة من مدن الواحات جالو، أوجلة ، جخرة.
تعانى مدن الواحات جالو وأوجلة واجخرة نقصا في الوقود وذلك بسب إزدحام السيارات إضافة إلى زيادة أعداد المسافرين وتزود سيارات الشركات النفطية المجاورة للواحات من محطاتها. وقال "جابر شعيب" مدير محطة الوقود بجالو إن السبب الرئيس وراء الازدحام هو تأخر شركة ليبيا للنفط في إمداد المحطات بالوقود في الموعد المحدد مما يسبب ازدحاما مستمرا بالمحطات. وذكر "شعيب" أنه إضافة إلى ذلك هناك تعطل بمضخات الوقود وعدم تحديثها أو تغييرها بمضخات جديدة، فضلا عن ندرة العمالة. فيما أشار الموطن "سالم عقيلة" أن السبب في نقص الوقود هو ازدياد أعداد السيارات في ظل وجود محطة وقود واحدة لكل مدينة من مدن الواحات فهذا لا يكفى لتغطية أكثر من ثلاثين ألف نسمة بالإضافة إلى حاجة الشركات المجاورة. بينما يؤكد أحد مواطني اجخرة "محمد صالح" أن السلبية هي تعود إلى المواطن بالدرجة الاولى وتسببه في حدوث ازدحام شبه مستمر خوفا من نقص الوقود أو انقطاعه عن مدن الواحات. يشار إلى هناك محطة وقود واحدة في كل مدينة من مدن الواحات جالو، أوجلة ، جخرة.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets