وكالة أنباء القذافي العالمية - درج.
نفى مصدر محلي مسؤول، اليوم، أن تكون الاشتباكات الأخيرة التي وقعت بين جماعة تنتمي لحرس الحدود وأفراد من قبيلة الجراملة في منطقة درج بسبب مُكافحة عمليات تهريب على الحدود كما يُشاع. وأوضح المصدر أن جماعة من قبيلة الزنتان تنتمي لحرس الحدود اعتدت على أرض مُواطن من قبيلة الجراملة واستخدمت في ذلك الأسلحة الثقيلة والذي بدوره قاومهم وأفراد قبيلته وتسبب في قتل اثنين منهم بادئ الأمر. وأضاف أن عناصر حرس الحدود المُنتمية لقبيلة الزنتان هاجمت منازل أفراد قبيلة الجراملة و قامت بحرقها و هدمها بمُساندة أفراد من قبيلتهم قدموا إليهم بأكثر من 80 سيارة من مدينة الزنتان و حقل الوفاء النفطي ما تسبب في سقوط عدد من القتلى والجرحى من الطرفين وصل إلى 11 قتيلا. وأشار المصدر إلى أن أكثر من 200 شخص لا يزال عالقا حتى الآن على الحدود الليبية الجزائرية تحديدا في منطقة الدبداب حيث وفرت لهم السلطات الجزائرية بعض الخيام. وذكرت صحيفة الشروق الجزائرية أن عشرات العائلات التي تضم حوالي 200 شخص بينهم نساء وأطفال وشيوخ وصلت منتصف يوم أمس الخميس بوابة الدبداب الحدودية بين ليبيا والجزائر قادمون من منطقة درج الليبية خوفا من عمليات انتقام. كما أكدت الصحيفة سماح السلطات الأمنية الجزائرية بدخول الأشخاص ممن يحملون وثائق سفر قانونية إلى أراضيها في الوقت الذي أجرت فيه اتصالات لإيجاد حلول وبدائل لمن لا يملك وثائق قانونية منهم.
مصدر مسؤول: الاشتباكات الواقعة في منطقة درج
لا علاقة لها بعمليات تهريب كما يُشاع والسلطات
الجزائرية اتخذت الإجراءات القانونية مع النازحين
لا علاقة لها بعمليات تهريب كما يُشاع والسلطات
الجزائرية اتخذت الإجراءات القانونية مع النازحين
نفى مصدر محلي مسؤول، اليوم، أن تكون الاشتباكات الأخيرة التي وقعت بين جماعة تنتمي لحرس الحدود وأفراد من قبيلة الجراملة في منطقة درج بسبب مُكافحة عمليات تهريب على الحدود كما يُشاع. وأوضح المصدر أن جماعة من قبيلة الزنتان تنتمي لحرس الحدود اعتدت على أرض مُواطن من قبيلة الجراملة واستخدمت في ذلك الأسلحة الثقيلة والذي بدوره قاومهم وأفراد قبيلته وتسبب في قتل اثنين منهم بادئ الأمر. وأضاف أن عناصر حرس الحدود المُنتمية لقبيلة الزنتان هاجمت منازل أفراد قبيلة الجراملة و قامت بحرقها و هدمها بمُساندة أفراد من قبيلتهم قدموا إليهم بأكثر من 80 سيارة من مدينة الزنتان و حقل الوفاء النفطي ما تسبب في سقوط عدد من القتلى والجرحى من الطرفين وصل إلى 11 قتيلا. وأشار المصدر إلى أن أكثر من 200 شخص لا يزال عالقا حتى الآن على الحدود الليبية الجزائرية تحديدا في منطقة الدبداب حيث وفرت لهم السلطات الجزائرية بعض الخيام. وذكرت صحيفة الشروق الجزائرية أن عشرات العائلات التي تضم حوالي 200 شخص بينهم نساء وأطفال وشيوخ وصلت منتصف يوم أمس الخميس بوابة الدبداب الحدودية بين ليبيا والجزائر قادمون من منطقة درج الليبية خوفا من عمليات انتقام. كما أكدت الصحيفة سماح السلطات الأمنية الجزائرية بدخول الأشخاص ممن يحملون وثائق سفر قانونية إلى أراضيها في الوقت الذي أجرت فيه اتصالات لإيجاد حلول وبدائل لمن لا يملك وثائق قانونية منهم.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets