وكالة أنباء القذافي العالمية - طرابلس.
أطلق رجل يرتدي زيا عسكريا وابلا من الرصاص على مقر ما يعرف برئاسة الوزراء الواقع وسط العاصمة طرابلس. حيث أن الرجل العسكري حطم جزءا من الباب الخارجي للمقر قبل أن يُطلق الرصاص لافتا إلى أن المُتظاهرين المُطالبين بإسقاط الحكومة هُناك حاولوا ثنيه عن العملية وإقناعه بالتوقف إلا أنه عاد لسيارته وجلب بندقية نوع كلاشن كوف وأطلق النار على المقر ما أثار حالة من الفزع وسط المُتظاهرين.وأضاف أن أحد المُتظاهرين هاجم الرجل العسكري و انتزع منه البندقية حيث قام بعدها المُتظاهرون بتسليمه للمليشيات المُكلفة بحماية مقر ما يعرف برئاسة الوزراء.كما لفت شهود عيان إلى أن الرجل العسكري الذي هاجم مقر الرئاسة كان يصيح بشكل مُتكرر و يُنادي (أمي .. أمي) والذي بعد التحدث إليه قال بأن أمه فقدت ساقها بسبب انقطاع التيار الكهربائي دون أن يُشير لتفاصيل وهو في حالة نفسية غير جيدة.
أطلق رجل يرتدي زيا عسكريا وابلا من الرصاص على مقر ما يعرف برئاسة الوزراء الواقع وسط العاصمة طرابلس. حيث أن الرجل العسكري حطم جزءا من الباب الخارجي للمقر قبل أن يُطلق الرصاص لافتا إلى أن المُتظاهرين المُطالبين بإسقاط الحكومة هُناك حاولوا ثنيه عن العملية وإقناعه بالتوقف إلا أنه عاد لسيارته وجلب بندقية نوع كلاشن كوف وأطلق النار على المقر ما أثار حالة من الفزع وسط المُتظاهرين.وأضاف أن أحد المُتظاهرين هاجم الرجل العسكري و انتزع منه البندقية حيث قام بعدها المُتظاهرون بتسليمه للمليشيات المُكلفة بحماية مقر ما يعرف برئاسة الوزراء.كما لفت شهود عيان إلى أن الرجل العسكري الذي هاجم مقر الرئاسة كان يصيح بشكل مُتكرر و يُنادي (أمي .. أمي) والذي بعد التحدث إليه قال بأن أمه فقدت ساقها بسبب انقطاع التيار الكهربائي دون أن يُشير لتفاصيل وهو في حالة نفسية غير جيدة.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets