وكالة أنباء القذافي العالمية - بنغازي.
أكد وزير الخارجية الروسى "سيرجى لافروف" عقب محادثاته مع نظيره الفرنسى "لوران فابيوس" أن خطة نزع السلاح من سوريا خطوة لتحويل الشرق الأوسط إلى منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل.
وأشار لافروف إلى أنه لا يجوز اللجوء إلى الفصل السابع لدى ظهور أى خبر بشأن استخدام الكيميائى دون التحقيق فيه وتقرير المفتشين لا يجيب عن السؤال عما إذا كانت رؤوس الصواريخ مصنوعة يدويا ومن غير المستبعد أن يكون الصاروخ الذى عثر عليه فى الغوطة مهربا من ليبيا.
وأضاف لافروف أنه ليس بيننا وبين فرنسا خلافات بشأن عقد مؤتمر جنيف وموقف المعارضة السورية التى ترفض المبادرة الروسية غير بناء، ويؤكد: يجب أن ندعم السوريين على طريق تشكيل حكومة انتقالية تمثل جميع الأطراف.
وقال إن لدى روسيا "أسبابا جدية" للاعتقاد بأن الهجوم الكيميائى الذى وقع فى 21 أغسطس قرب دمشق كان "استفزازا".
وأضاف "لدينا الأسباب الأكثر جدية للاعتقاد بأنه استفزاز" مقرا مثله مثل فابيوس بوجود "خلافات فى المواقف" حول طريقة تسوية الأزمة فى سوريا.
أكد وزير الخارجية الروسى "سيرجى لافروف" عقب محادثاته مع نظيره الفرنسى "لوران فابيوس" أن خطة نزع السلاح من سوريا خطوة لتحويل الشرق الأوسط إلى منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل.
وأشار لافروف إلى أنه لا يجوز اللجوء إلى الفصل السابع لدى ظهور أى خبر بشأن استخدام الكيميائى دون التحقيق فيه وتقرير المفتشين لا يجيب عن السؤال عما إذا كانت رؤوس الصواريخ مصنوعة يدويا ومن غير المستبعد أن يكون الصاروخ الذى عثر عليه فى الغوطة مهربا من ليبيا.
وأضاف لافروف أنه ليس بيننا وبين فرنسا خلافات بشأن عقد مؤتمر جنيف وموقف المعارضة السورية التى ترفض المبادرة الروسية غير بناء، ويؤكد: يجب أن ندعم السوريين على طريق تشكيل حكومة انتقالية تمثل جميع الأطراف.
وقال إن لدى روسيا "أسبابا جدية" للاعتقاد بأن الهجوم الكيميائى الذى وقع فى 21 أغسطس قرب دمشق كان "استفزازا".
وأضاف "لدينا الأسباب الأكثر جدية للاعتقاد بأنه استفزاز" مقرا مثله مثل فابيوس بوجود "خلافات فى المواقف" حول طريقة تسوية الأزمة فى سوريا.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets