وكالة أنباء القذافي العالمية - بيانات.
إلى أبناء شعبنا الليبي العظيم، نخاطبكم اليوم ونحن في فترة حالكة السواد من تاريخ بلادنا وشعبنا، لم يشهد شعبنا لها مثيل إلا أثناء الإحتلال الإيطالي الفاشي ونظام العهد الملكي المتعفن المباد نخاطبكم يا ابناء شعبنا ونتوجه إليكم في زمن يسوده الظلم والقهر والغبن والاستبداد، نخاطبكم وبلادنا وشعبنا يعانون الويلات إثر غزو صليبي بربري فاشي يعاونه حفنة من الخونة والعملاء الذين ارتضوا لأنفسهم العار ببيع بلادهم للمستعمر البغيض وساعدوه في تدمير البلاد والعباد، بعد أن كان أبناء شعبنا ينعمون بالحرية والأمن والآمان في ظل ثورة الفاتح من سبتمبر العظيمة بقيادة البطل التاريخي لليبيا القائد العقيد معمر القذافي، والتي جلبت الأمجاد لليبيين والليبيات وتنعْم بها الليبيون طيلة أربعة عقود ونيف بالإستقلال الحقيقي والذي جعل بلادنا من الدول الرائدة والمحترمة، بعد أن كانت قبل قيام ثورة الفاتح من سبتمبر العظيمة نسيا منسيا. نخاطبكم اليوم أيها الليبيون والليبيات وكلنا في وضع مأساوي أليم نتيجة تحكم شرذمة من الخونة والعملاء بمقدرات شعبنا السياسية والاقتصادية والأمنية, وعمالة مطلقة للدول الأجنبية دون أدني إهتمام أو إعتبار لكرامة المواطن الليبي الحر، بل وصل الأمر الي تكميم الأفواه وهتك الأعراض وسلب الأرزاق وقتل الأرواح والتهجير القسري لمناطق ليبية بأكملها وتشريد مئات الآلاف من الليبيين داخل ليبيا وخارجها, في أسوء عملية تهجير لشعب يشهده الشمال الأفريقي في تاريخه دون أي مبرر أو مراعاة للقيم الإنسانية والدينية وزج الرجال والنساء بالآلاف في السجون يسومونهم سوء العذاب، وجريمتهم الوحيدة هي رفضهم للخونة ومقاومتهم للمستعمر البغيض كما أمرهم ربهم سبحانه وتعالي. نخاطبكم اليوم وكلنا على دراية تامة بما ألَ إليه شعبنا من تعاسة وهمّ، نتيجة أكذوبة أبتدعها الخونة والرجعيين والمتسلقين والإنتهازيين، وبدعم صريح من حلف الناتو حلف الإستعمار، وهي أكذوبة ثورة فبراير التي عّرابها برنارد هنري ليفي الصهيوني عدو الإسلام والعروبة، والتي إنجرّ ورائها المهووسون والمتسلقون والطامعون في نشر الفساد والرذيلة. لقد شهدنا اليوم وأتضح، لكل من كان علي بصيرته غشاوة، صدق ما حذرنا منه القائد التاريخي العقيد معمر القذافي من الإنجرار وراء الأكاذيب والدعوات المزيفة والتي تُمنّي أبناء شعبنا زوراً وبهتاناً بأماني لم يكن لها حقيقة علي أرض الواقع، وإنما هي دعايات إستعمارية يرددها الخونة والعملاء لتضليل أبناء شعبنا وخلق الفتنة بينهم، والهدف منها إحتلال ليبيا والسيطرة عليها وتدمير منظومة النسيج الإجتماعي التي تربط الليبيين بعضهم ببعض وتآلف بين مناطقهم وقبائلهم، لكي يسهل السيطرة عليهم وإستعبادهم وسلب بلادهم منهم بعد أن كانوا هم السادة علي أرضهم وخيراتها. الأمر الذي أستوجب ضرورة تنظيم العمل المقاوم بكل أنواعه وأشكاله سعياً للثأر لكرامةٍ جُرحت وإسترداد حقوقً أٌغتصبت ومحو الذُل ورفع الظلم عن بلادنا وأبناء شعبنا، نعلن اليوم 23 الموافق 9 لسنة 2013 عن قيام التجمع الليبي العام والذي ينتمي إليه كل أبناء شعبنا الشرفاء، ونؤكد من خلاله لكل من يتاجر بقضية الجماهيرية من تجار السياسة وتجار الأوطان بأن البطل القائد التاريخي لليبيا العقيد معمر القذافي هو رمزنا وقائدنا، وبأن دماء شهدائنا غير قابلة للمساومة أو التنازل عنها وبأن كل آسرانا من رجال ونساء في سجون الخونة العملاء هم أبنائنا، ولهم المجد علي صمودهم، وإنه لا بديل عن سلطة الشعب كخيار تاريخي لا تنازل عنه ولا بديل عن شرعيتنا الخضراء، شرعية كل الشعب الليبي. وإذ نؤكد للكل بأننا لسنا حزب أو طبقة أو طائفة أو قبيلة تسعي الي إستلام السلطة، بل نحن أبناء الشعب الليبي وشعارنا الله ومعمر وليبيا وبس، ولا بديل عن سلطة الشعب والتمثيل تدجيل، والله أكبر فوق كيد المعتدي.
إلى أبناء شعبنا الليبي العظيم، نخاطبكم اليوم ونحن في فترة حالكة السواد من تاريخ بلادنا وشعبنا، لم يشهد شعبنا لها مثيل إلا أثناء الإحتلال الإيطالي الفاشي ونظام العهد الملكي المتعفن المباد نخاطبكم يا ابناء شعبنا ونتوجه إليكم في زمن يسوده الظلم والقهر والغبن والاستبداد، نخاطبكم وبلادنا وشعبنا يعانون الويلات إثر غزو صليبي بربري فاشي يعاونه حفنة من الخونة والعملاء الذين ارتضوا لأنفسهم العار ببيع بلادهم للمستعمر البغيض وساعدوه في تدمير البلاد والعباد، بعد أن كان أبناء شعبنا ينعمون بالحرية والأمن والآمان في ظل ثورة الفاتح من سبتمبر العظيمة بقيادة البطل التاريخي لليبيا القائد العقيد معمر القذافي، والتي جلبت الأمجاد لليبيين والليبيات وتنعْم بها الليبيون طيلة أربعة عقود ونيف بالإستقلال الحقيقي والذي جعل بلادنا من الدول الرائدة والمحترمة، بعد أن كانت قبل قيام ثورة الفاتح من سبتمبر العظيمة نسيا منسيا. نخاطبكم اليوم أيها الليبيون والليبيات وكلنا في وضع مأساوي أليم نتيجة تحكم شرذمة من الخونة والعملاء بمقدرات شعبنا السياسية والاقتصادية والأمنية, وعمالة مطلقة للدول الأجنبية دون أدني إهتمام أو إعتبار لكرامة المواطن الليبي الحر، بل وصل الأمر الي تكميم الأفواه وهتك الأعراض وسلب الأرزاق وقتل الأرواح والتهجير القسري لمناطق ليبية بأكملها وتشريد مئات الآلاف من الليبيين داخل ليبيا وخارجها, في أسوء عملية تهجير لشعب يشهده الشمال الأفريقي في تاريخه دون أي مبرر أو مراعاة للقيم الإنسانية والدينية وزج الرجال والنساء بالآلاف في السجون يسومونهم سوء العذاب، وجريمتهم الوحيدة هي رفضهم للخونة ومقاومتهم للمستعمر البغيض كما أمرهم ربهم سبحانه وتعالي. نخاطبكم اليوم وكلنا على دراية تامة بما ألَ إليه شعبنا من تعاسة وهمّ، نتيجة أكذوبة أبتدعها الخونة والرجعيين والمتسلقين والإنتهازيين، وبدعم صريح من حلف الناتو حلف الإستعمار، وهي أكذوبة ثورة فبراير التي عّرابها برنارد هنري ليفي الصهيوني عدو الإسلام والعروبة، والتي إنجرّ ورائها المهووسون والمتسلقون والطامعون في نشر الفساد والرذيلة. لقد شهدنا اليوم وأتضح، لكل من كان علي بصيرته غشاوة، صدق ما حذرنا منه القائد التاريخي العقيد معمر القذافي من الإنجرار وراء الأكاذيب والدعوات المزيفة والتي تُمنّي أبناء شعبنا زوراً وبهتاناً بأماني لم يكن لها حقيقة علي أرض الواقع، وإنما هي دعايات إستعمارية يرددها الخونة والعملاء لتضليل أبناء شعبنا وخلق الفتنة بينهم، والهدف منها إحتلال ليبيا والسيطرة عليها وتدمير منظومة النسيج الإجتماعي التي تربط الليبيين بعضهم ببعض وتآلف بين مناطقهم وقبائلهم، لكي يسهل السيطرة عليهم وإستعبادهم وسلب بلادهم منهم بعد أن كانوا هم السادة علي أرضهم وخيراتها. الأمر الذي أستوجب ضرورة تنظيم العمل المقاوم بكل أنواعه وأشكاله سعياً للثأر لكرامةٍ جُرحت وإسترداد حقوقً أٌغتصبت ومحو الذُل ورفع الظلم عن بلادنا وأبناء شعبنا، نعلن اليوم 23 الموافق 9 لسنة 2013 عن قيام التجمع الليبي العام والذي ينتمي إليه كل أبناء شعبنا الشرفاء، ونؤكد من خلاله لكل من يتاجر بقضية الجماهيرية من تجار السياسة وتجار الأوطان بأن البطل القائد التاريخي لليبيا العقيد معمر القذافي هو رمزنا وقائدنا، وبأن دماء شهدائنا غير قابلة للمساومة أو التنازل عنها وبأن كل آسرانا من رجال ونساء في سجون الخونة العملاء هم أبنائنا، ولهم المجد علي صمودهم، وإنه لا بديل عن سلطة الشعب كخيار تاريخي لا تنازل عنه ولا بديل عن شرعيتنا الخضراء، شرعية كل الشعب الليبي. وإذ نؤكد للكل بأننا لسنا حزب أو طبقة أو طائفة أو قبيلة تسعي الي إستلام السلطة، بل نحن أبناء الشعب الليبي وشعارنا الله ومعمر وليبيا وبس، ولا بديل عن سلطة الشعب والتمثيل تدجيل، والله أكبر فوق كيد المعتدي.
بقلم أسامة بويردن
أنا من المغرب، احب أن أضع كل ما أعرف من معلومات حول الحاسوب ولاأبخل به عليكم، وخطرت لي فكرة عمل مدونة تضم كل المجالات التعليمية للكومبيوتر التي أستطيع إفادتكم بها، فأرجوا ان لاتبخلوا علي أيضا بمتابعتكم لمواضيعي كما ان تعليقاتكم تهمني وتزيد من عطائي لكم إخوتي الكرام وأي استفسار ان موجود وشكرا
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets