وكالة أنباء القذافي العالمية - طرابلس.
أعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها أن وزير الخارجية سيرغي لافروف ناقش يوم الاثنين 23 ديسمبر في مكالمة هاتفية مع نظيره الليبي المدعو محمد عبدالعزيز بين أمور أخرى مصير المواطنين الروسيين المعتقلين في ليبيا.
وجاء في بيان الخارجية أنه "تم التطرق خلال المناقشة إلى بعض المسائل الحيوية للعلاقات الثنائية بين البلدين، بما في ذلك ضمان الأمن وغيرها من المسائل المتعلقة باستعادة الحضور الدبلوماسي الروسي، بالإضافة إلى الوضع المتعلق بالمواطنين الروسيين ألكسندر شادروف وفلاديمير دولغوف المعتقلين في هذا البلد".
من جانبه قال المفوض لشؤون حقوق الانسان والديمقراطية وسيادة القانون بوزارة الخارجية الروسية قسطنطين دولغوف إن موسكو تتوقع أن تجري محاكمة المعتقلين في بداية العام القادم.
وأكد المفوض قائلا: "لقد زارهما دبلوماسيونا.
وفي العام الحالي لن تتم إحالة القضية إلى محكمة مدنية، وحسب فهمي، فإن المرافعات في هذه المحكمة ستبدأ في بداية العام القادم". يذكر أن ميليشيات ثوار الناتو ألقت القبض على المواطنين الروسيين إلى جانب 3 مواطنين من بيلاروسيا و19 مواطنا أوكرانيا في خريف عام 2011 أثناء النزاع المسلح في ليبيا، ووجهت لهم تهمة مساعدة النظام الليبي بقيادة الزعيم معمر القذافي.
أعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها أن وزير الخارجية سيرغي لافروف ناقش يوم الاثنين 23 ديسمبر في مكالمة هاتفية مع نظيره الليبي المدعو محمد عبدالعزيز بين أمور أخرى مصير المواطنين الروسيين المعتقلين في ليبيا.
وجاء في بيان الخارجية أنه "تم التطرق خلال المناقشة إلى بعض المسائل الحيوية للعلاقات الثنائية بين البلدين، بما في ذلك ضمان الأمن وغيرها من المسائل المتعلقة باستعادة الحضور الدبلوماسي الروسي، بالإضافة إلى الوضع المتعلق بالمواطنين الروسيين ألكسندر شادروف وفلاديمير دولغوف المعتقلين في هذا البلد".
من جانبه قال المفوض لشؤون حقوق الانسان والديمقراطية وسيادة القانون بوزارة الخارجية الروسية قسطنطين دولغوف إن موسكو تتوقع أن تجري محاكمة المعتقلين في بداية العام القادم.
وأكد المفوض قائلا: "لقد زارهما دبلوماسيونا.
وفي العام الحالي لن تتم إحالة القضية إلى محكمة مدنية، وحسب فهمي، فإن المرافعات في هذه المحكمة ستبدأ في بداية العام القادم". يذكر أن ميليشيات ثوار الناتو ألقت القبض على المواطنين الروسيين إلى جانب 3 مواطنين من بيلاروسيا و19 مواطنا أوكرانيا في خريف عام 2011 أثناء النزاع المسلح في ليبيا، ووجهت لهم تهمة مساعدة النظام الليبي بقيادة الزعيم معمر القذافي.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets