وكالة أنباء القذافي العالمية - مقالات.
ان تسويق اى سلعة فى هدا العالم يعتبر امر ممكن فى عالم الاقتصاد و التجارة و فن التسويق و الادارة....ولكن ان تسوق سلعة فاسدة مسرطنة فى عالم الوعى و الاتصالات و المتابعة هدا امر محفوف بالمخاطر القانونية و القضائية و الخسائر الانسانية الكارثية .....اما ان تسوق السلعة الفاسدة المسرطنة نفسها بنفسها!!! هدا لم يحدث قط الا فى حالة محمود جبريل....
ان المدينة المارقة ليست مدينة فاسدة.....ان المدينة المارقة ليست مدينة خائنة.....ان المدينة المارقة ليست مدينة ساقطة.....ان المدينة المارقة بنى وليد عزيزة شامخة...
تسأل احد الشباب :
ما قصة محمود جبريل و استهدافه لشباب ورفلة و خاصة شباب بنى وليد الشرفاء؟ و ما قصة الاتصالات المشبوهة بين محمود جبريل و صالح ابراهيم فى بريطانيا؟ و لمادا هده السلعة الفاسدة اختارت ان تضع شى من رائحتها النتنة على شيوخنا الشرفاء المناضلين الدين اطلق سراحهم من سجون الظلام الفبرارية؟
و الجواب هنا:
بعد ان فشل الخائن محمود جبريل فى استمالة اهلنا الشرفاء بالداخل الى مشروع الخيانة الدى شارك فيه نتيجة ابتعاده عن الدين والتاريخ و التربية و الوفاء، حيث اوحى له عقله المريض بالتوجه الى ابنائنا بالخارج و محاولته اغراق و توريط اكبر عدد ممكن منهم فى مستنقع الخيانة الدى سيجعل منهم طوق نجاة له امام الوضع الماساوى الحالى و المستقبلى و الدى كان هو احد اركانه المنهارة.
فكانت المكالمات الهاتفية المعسولة من ضعفاء النفوس و طلاب الشهرة و المال و بائعى الاوطان من مزراطه الى ايطاليا الى بريطانيا الى الاردن و بايعاز و تنسيق من محمود جبريل.....ثم تحولت الى لقاءات فى جنح الظلام تلتقى فيها الخفافيش بعيد عن الاضواء فى كهوف الظلام لتبرير الخيانة و حبك المومرات و الاشاعات و تجميل صورته الميته امام الراى العام الليبى و خاصة فى بنى وليد بانه من كان وراء اخراج شيوخنا الابطال من براثن المليشيات الجردانية الحقيرة باسم المصالحة المشروطة.
فكان الجواب الشافى من احد شبابنا من بنى وليد فى حوار:
((هناك فرق بين الرجال و اشباه الرجال....هناك فرق بين الوفاء و الخيانة.....هناك فرق بين القيم و الوضاعة.....هناك فرق بين من تربى على ارض بنى وليد...و بين من لعق قصور الخليج بلسانه و خان شعبه و الامانة.
فادهب الى مزبلة التاريخ يا جبريل فهى تجمع كل من خان الامانة....فليس لمن اهان نفسه و اهله و شعبه بين الاوفياء مكانة ))
فتحية لمن قال كلمة الحق فى وجه الخيانة... و علم الخائن ما معنى الكرامة فى اجتماع ايطاليا و بريطانيا و الاردن، و الخزى و العار على الخونه و العملاء و المتلونين انصار مقايضة الوطن مع حكومات الغرب و دول الخليج بالمال و المناصب كغلمان فى بلادهم و ليسوا اسياد.
الكاتب/ ابوجبران - الجماهيرية العظمى.
ان تسويق اى سلعة فى هدا العالم يعتبر امر ممكن فى عالم الاقتصاد و التجارة و فن التسويق و الادارة....ولكن ان تسوق سلعة فاسدة مسرطنة فى عالم الوعى و الاتصالات و المتابعة هدا امر محفوف بالمخاطر القانونية و القضائية و الخسائر الانسانية الكارثية .....اما ان تسوق السلعة الفاسدة المسرطنة نفسها بنفسها!!! هدا لم يحدث قط الا فى حالة محمود جبريل....
ان المدينة المارقة ليست مدينة فاسدة.....ان المدينة المارقة ليست مدينة خائنة.....ان المدينة المارقة ليست مدينة ساقطة.....ان المدينة المارقة بنى وليد عزيزة شامخة...
تسأل احد الشباب :
ما قصة محمود جبريل و استهدافه لشباب ورفلة و خاصة شباب بنى وليد الشرفاء؟ و ما قصة الاتصالات المشبوهة بين محمود جبريل و صالح ابراهيم فى بريطانيا؟ و لمادا هده السلعة الفاسدة اختارت ان تضع شى من رائحتها النتنة على شيوخنا الشرفاء المناضلين الدين اطلق سراحهم من سجون الظلام الفبرارية؟
و الجواب هنا:
بعد ان فشل الخائن محمود جبريل فى استمالة اهلنا الشرفاء بالداخل الى مشروع الخيانة الدى شارك فيه نتيجة ابتعاده عن الدين والتاريخ و التربية و الوفاء، حيث اوحى له عقله المريض بالتوجه الى ابنائنا بالخارج و محاولته اغراق و توريط اكبر عدد ممكن منهم فى مستنقع الخيانة الدى سيجعل منهم طوق نجاة له امام الوضع الماساوى الحالى و المستقبلى و الدى كان هو احد اركانه المنهارة.
فكانت المكالمات الهاتفية المعسولة من ضعفاء النفوس و طلاب الشهرة و المال و بائعى الاوطان من مزراطه الى ايطاليا الى بريطانيا الى الاردن و بايعاز و تنسيق من محمود جبريل.....ثم تحولت الى لقاءات فى جنح الظلام تلتقى فيها الخفافيش بعيد عن الاضواء فى كهوف الظلام لتبرير الخيانة و حبك المومرات و الاشاعات و تجميل صورته الميته امام الراى العام الليبى و خاصة فى بنى وليد بانه من كان وراء اخراج شيوخنا الابطال من براثن المليشيات الجردانية الحقيرة باسم المصالحة المشروطة.
فكان الجواب الشافى من احد شبابنا من بنى وليد فى حوار:
((هناك فرق بين الرجال و اشباه الرجال....هناك فرق بين الوفاء و الخيانة.....هناك فرق بين القيم و الوضاعة.....هناك فرق بين من تربى على ارض بنى وليد...و بين من لعق قصور الخليج بلسانه و خان شعبه و الامانة.
فادهب الى مزبلة التاريخ يا جبريل فهى تجمع كل من خان الامانة....فليس لمن اهان نفسه و اهله و شعبه بين الاوفياء مكانة ))
فتحية لمن قال كلمة الحق فى وجه الخيانة... و علم الخائن ما معنى الكرامة فى اجتماع ايطاليا و بريطانيا و الاردن، و الخزى و العار على الخونه و العملاء و المتلونين انصار مقايضة الوطن مع حكومات الغرب و دول الخليج بالمال و المناصب كغلمان فى بلادهم و ليسوا اسياد.
الكاتب/ ابوجبران - الجماهيرية العظمى.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets